جزاك الله ألف خير على الموضوع الرائع وانا اشارك ب خمسه احاديث
أرجو ان تستفيدو منها ^_^
(2)سئل النبي صلى الله عليه وسلم : أي الأعمال أفضل ؟ قال : إيمان بالله ورسوله . قيل : ثم ماذا ؟ قال جهاد في سبيل الله . قيل : ثم ماذا ؟ قال : حج مبرور . ( البخارى )
*****************
(3)عَنْ مُعَاذِ بن جَبَلٍ؛ قَالَ : كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي سَفَرٍ. فَأَصْبَحْتُ يَوْماً قَرِيباً مِنْهُ، وَنَحْنُ نَسِيرُ. فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ! أَخْبِرْنِي بَعَمَلٍ يُدْخُلِنِي الْجَنَّةَ وَيُبَاعِدُنِي مِنَ النَّارِ. قَالَ : " لَقَدْ سَأَلْتَ عَظِيماً. وَإِنَّه لَيَسِيرٌ عَلَى مَنْ يَسَّرَهُ اللهُ عَلَيْهِ ؛ تَعْبُدُ اللهَ لاَ تُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً. وَتُقِيمُ الصلاةَ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ، وَتَصُومُ رَمَضَانَ وَتَحُجَّ الْبَيْتَ [ ثُمَّ قَالَ : " أَلاَ أَدلُّكَ عَلَى أَبْوابِ الْخَيْرِ؟ الصَّوْمُ جُنَّةٌ. وَالصَّدَقَةَ تُطْفِيءُ الْخَطِيئَةَ، كمَا يُطْفِيءُ النارَ الْمَاءُ. وَصلاةُ الرَّجُلِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ "
ثَمَّ قَرَأَ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ حَتَّى بَلَغَ [ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ]
ثُمَّ قَالَ : " أَلاَ أُخْبِرُكَ بَرَأْسِ الأَمْرِ وَعَمُوِدِهِ وَذُرْوَةِ سَنَامِهِ؟ "
قلت بلى يا رسول الله، قال : " رأسُ الأمرِ الإسلام وعمودُه الصلاة وذروةُ سنامِهِ الجِهَاد" ثُمَّ قَالَ " أَلاَ أُخْبِرُكَ بِمِلاَكِ ذلِكَ كُلِّهِ؟ "
قُلْتُ : بَلَى يا نبيَّ الله. فَأَخَذَ بِلِسَانِهِ فَقَالَ :
تَكُفُّ عَلَيْكَ هذَا "
قُلْتُ : يَانَبِيَّ اللهِ! وَإِنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ؟ قَالَ : " ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يَامُعَاذُ! وهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ عَلَى وَجَوهِهِمْ أو على مناخرِهم، إِلاَّ حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ؟ "
رواه الترمذي وابن ماجة وأحمد
وصحَّحَهُ الأَلبَاني
*******************
(4)عن حذيفة أنه قال :
بينا أنا جالس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم . إذ أتته امرأة . فقالت : إني تصدقت على أمي بجارية . وإنها ماتت . قال . فقال : " وجب أجرك . وردها عليك الميراث " قالت : يا رسول الله ! إنه كان عليها صوم شهر . أفأصوم عنها ؟ قال : " صومي عنها " قالت : إنها لم تحج قط . أفأحج عنها ؟ قال " حجي عنها " . وفي رواية : كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم . بمثل حديث ابن مسهر . غير أنه قال : صوم شهرين . وفي رواية : جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم . فذكر بمثله . وقال : صوم شهر .
( مسلم)
****************
(5)كان الفضل رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجاءت امرأة من خثعم ، فجعل الفضل ينظر إليها وتنظر إليه ، وجعل النبي صلى الله عليه وسلم يصرف وجه الفضل إلى الشق الآخر ، فقالت : يا رسول الله ، إن فريضة الله على عباده في الحج أدركت أبي شيخا كبيرا ، لا يثبت على الراحلة ، أفأحج عنه . قال : نعم . وذلك في حجة الوداع
( البخارى ومسلم )
**********
عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ الله عَنْهُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ :
مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ الْمُؤَذِّنَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا غُفِرَ لَهُ ذَنْبُهُ .
أخرجه أحمد /181 ، رقم 1565ومسلم رقم 386 وأبو داود رقم 525
**********